مصر تقيم مع إثيوبيا مستوى جديدا من العلاقاتمصر تقيم مع إثيوبيا مستوى جديدا من العلاقات
مصر تقيم مع إثيوبيا مستوى جديدا من العلاقات
علاقات جديدة قامت بصياغتها الدبلوماسية المصرية مع إثيوبيا، في العاصمة أديس أبابا، وذلك مع نهاية اجتماعات الدورة الخامسة للجنة الوزارية المشتركة،والذي كان على مستوى كبار المسؤولين والخبراء.
وشملت اللقاءات التوقيع على اتفاقيات بين البلدين في مجالات مختلفة، تعلن عن علاقات جديدة قائمة على المصالح المشتركة.
وجرى اجتماع وزاري بين الطرفين، حيث ترأس وزير خارجية إثيوبيا توادرس أدهانوم، الجانب الإثيوبي، بينما ترأس نظيره المصري سامح شكري الوفد المصري.
وأتفق الجانبان بعد مناقشة مستفيضة لأوجه التعاون المشترك على تنفيذ الاتفاقيات التي لم تدخل حيز التنفيذ بعد، وكذلك البحث عن أوجه جديدة للتعاون الثنائي البناء، وبالإضافة إلى مجالات التعاون الثنائي الحالي في الاستثمار وتجنب الازدواج الضريبي بين البلدين والصحة والتعليم العالي والإعلام والاتصالات، فضلا عن توسيع التعاون في مجالات جديدة مثل قطاع الصناعة والتعدين والتجارة وشؤون المرأة والتعليم العام والتدريب الفني والمهني، فضلا عن عقد دورات تدريبية للدبلوماسيين.
وعلى جانب المباحثات، انعقد منتدى رجال الأعمال، والذي يضم حوالي 100 من كبار رجال الأعمال في البلدين، يوم 2 نوفمبر 2014، وأكدا على أهمية تشجيع زيادة حجم وتنوع التجارة والاستثمار بين البلدين، وكذلك أهمية التواصل المستمر بين مجتمع رجال الأعمال في البلدين
وقال الجانبان أنه تم التشاور حول عدد من القضايا الإقليمية السياسية والأمنية مثل الوضع في الصومال وجنوب السودان وليبيا وبوركينا فاسو والقضية الفلسطينية، حيث اتفق الجانبان على أهمية حل جميع القضايا بالوسائل السلمية، لاسيما في جنوب السودان مع تثمين الدور الذي تقوم منظمتا الإيجاد والاتحاد الأفريقي في هذا الصدد.
أما بالنسبة للوضع في ليبيا، أعرب البلدان عن حرصهما على تحقيق الاستقرار والوحدة وتكامل التراب الوطني والسيادة الليبية، معلنين ترحيبهما بمبادرة دول الجوار بشأن الوضع في ليبيا ، و في بوركينا فاسو.
وجرى اجتماع وزاري بين الطرفين، حيث ترأس وزير خارجية إثيوبيا توادرس أدهانوم، الجانب الإثيوبي، بينما ترأس نظيره المصري سامح شكري الوفد المصري.
وأتفق الجانبان بعد مناقشة مستفيضة لأوجه التعاون المشترك على تنفيذ الاتفاقيات التي لم تدخل حيز التنفيذ بعد، وكذلك البحث عن أوجه جديدة للتعاون الثنائي البناء، وبالإضافة إلى مجالات التعاون الثنائي الحالي في الاستثمار وتجنب الازدواج الضريبي بين البلدين والصحة والتعليم العالي والإعلام والاتصالات، فضلا عن توسيع التعاون في مجالات جديدة مثل قطاع الصناعة والتعدين والتجارة وشؤون المرأة والتعليم العام والتدريب الفني والمهني، فضلا عن عقد دورات تدريبية للدبلوماسيين.
وعلى جانب المباحثات، انعقد منتدى رجال الأعمال، والذي يضم حوالي 100 من كبار رجال الأعمال في البلدين، يوم 2 نوفمبر 2014، وأكدا على أهمية تشجيع زيادة حجم وتنوع التجارة والاستثمار بين البلدين، وكذلك أهمية التواصل المستمر بين مجتمع رجال الأعمال في البلدين
وقال الجانبان أنه تم التشاور حول عدد من القضايا الإقليمية السياسية والأمنية مثل الوضع في الصومال وجنوب السودان وليبيا وبوركينا فاسو والقضية الفلسطينية، حيث اتفق الجانبان على أهمية حل جميع القضايا بالوسائل السلمية، لاسيما في جنوب السودان مع تثمين الدور الذي تقوم منظمتا الإيجاد والاتحاد الأفريقي في هذا الصدد.
أما بالنسبة للوضع في ليبيا، أعرب البلدان عن حرصهما على تحقيق الاستقرار والوحدة وتكامل التراب الوطني والسيادة الليبية، معلنين ترحيبهما بمبادرة دول الجوار بشأن الوضع في ليبيا ، و في بوركينا فاسو.
