7 لقطات لا تُنسى من معركة الموصل (فيديو وصور)
نزل مئات المصورين إلى الموصل والمناطق المحيطة بها، خلال ما يقرب من 9 أشهر من الحرب العراقية البرية ضد تنظيم داعش.
وكشف المصورون عن واقع مظلم، وقال مسؤولون أمريكيون، إنهم لم يشهدوا مثله منذ الحرب العالمية الثانية.
ولفهم هذا الواقع، طلبت مجلة "تايم" الأمريكية، من بعض المصورين اختيار صورة من أرشيفهم الخاص بالحرب، وتنافست في ذلك الصور التالية:
المصور إيمانويل ساتولي
امرأة تحمل طفلًا منهكًا، وتبدو مرعوبة وسط معركة نارية بين مقاتلي داعش والجنود في منطقة الزنجيلي غرب الموصل.
المصور سنجيز يار
قبل يوم من بدء القوات العراقية حملتها لاستعادة النصف الغربي من الموصل، يقوم أب بدفن طفلته بعد أن قتل انفجار زوجته وابنته الرضيعة.
المصور فيليب دانا
في مستشفى ميداني قرب حافة البلدة القديمة في الموصل، جلس طفلان في الخارج، وهما يبكيان ويصرخان بيأس، بينما يمنحهما المتطوعون والجنود بعض الماء والطعام.
المصورة لولو داكي
بعد أن ماتت أغلب الحيوانات بحديقة الموصل جوعًا، لم يتبقَ سوى أسد اسمه "سيمبا" ودبة اسمها "لولا".
أحمد جاد الله
التقى جاد الله بجندي يأخذ قسطًا من الراحة في بقعة محمية مؤقتًا، وهو يلف نفسه بشبكة للحماية من الحشرات التي تجتذبها الجثث والصرف الصحي المجاور له.
المصور مارتين أيم
لأجل التحقق مما إذا كانوا مقاتلين نظاميين أو داعمين لتنظيم داعش، تم جمع الرجال بعد أن مشوا مسافة بعيدة في الطقس الشتوي البارد، وفقد الكثير منهم أحذيتهم في الطين، وانهار بعضهم بسبب الظروف السيئة.
المصور غوران توماسيفيك
هرب الأب وابنته الصغيرة التي احتضنها بين يديه، عبر الشوارع المليئة بالحطام في وادي حجر، الذي تحوّل فجأة إلى ساحة قتال بين مقاتلي داعش والقوات العراقية.
شاهد الفيديو:
