وسط دعوات لإنهاء نفوذها.. هل يرضخ الكاظمي لتهديدات الميليشيات؟‎
وسط دعوات لإنهاء نفوذها.. هل يرضخ الكاظمي لتهديدات الميليشيات؟‎وسط دعوات لإنهاء نفوذها.. هل يرضخ الكاظمي لتهديدات الميليشيات؟‎

وسط دعوات لإنهاء نفوذها.. هل يرضخ الكاظمي لتهديدات الميليشيات؟‎

تباينت آراء القوى السياسية العراقية، بشأن قدرة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، على إنهاء تهديد الميليشيات المسلحة الموالية والمدعومة من قبل ايران، أو التعايش مع نفوذها حتى انتهاء فترة حكومته، حاله كحال رؤساء الحكومات السابقة.

وتولى الكاظمي رئاسة الحكومة العراقية في مايو/ أيار خلفًا لعادل عبدالمهدي، الذي عمقت الجماعات العراقية المسلحة الموالية لإيران نفوذها في سياسة البلاد واقتصادها إبان فترة حكمه.

وأُطيح بعبدالمهدي العام الماضي أثناء احتجاجات حاشدة مناهضة للحكومة قُتل خلالها مئات المحتجين.

وجاء مقتل الخبير في الشأن الأمني هشام الهاشمي يوم الاثنين الماضي، وتوجيه أصابع الاتهام للميليشيات المقربة من إيران، ليصعد المطالبات بشأن إطلاق عملية عسكرية ضد الفصائل المسلحة، وإنهاء دورها في البلاد.

وتثير الفصائل المدعومة من إيران القلق والخوف في الشارع العراقي، خاصة أنها تواجه اتهامات بالاغتيالات وتنفيذ عمليات خطف للكثير من الناشطين والمعارضين.

Related Stories

No stories found.
logo
إرم نيوز
www.eremnews.com