في صراع الألم والأمل، انتصر الأمل، وقدم نفسه على هيئة صورة من حلب انتشرت عالميا على نطاق واسع. عائلة تجمعت في الشرفة الناجية، على أطلال ما تبقى من منزلها، فإذا فُقدت مخابئُ البؤس، لا بأس بأن يجاهرَ أصحابه بفنجان قهوة، يشبهُ لون حياتهم.