وأثار المقطع حينها جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أنه أول داعية يظهر بهذه الطريقة في البث المباشر، مستدبرًا الكعبة للتواصل مع المتابعين.
وأثارت دعوات الداعية “عمرو خالد” سخرية واسعة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين أنها تندرج تحت ما سموه “المتاجرة بالدين” بهدف زيادة متابعيه عبر صفحته على الفيسبوك.