طبعة حديثة من "الموسوعة اليمنية" خلال عامينطبعة حديثة من "الموسوعة اليمنية" خلال عامين
طبعة حديثة من "الموسوعة اليمنية" خلال عامين
تواصل هيئة تحرير "الموسوعة اليمنية"، التي تصدرها مؤسسة العفيف الثقافية، مراجعة نسختها الحالية تمهيدا لإصدارها في طبعة ثالثة حديثة خلال عامين.
وقال المدير التنفيذي للمؤسسة الكاتب عبد الباري طاهر لـ "إرم" إن : "المؤسسة تعمل كل عشر سنوات على تحديث الموسوعة وإضافة ما يستجد من أحداث ومعلومات وخرائط، وتلافي أي قصور قد تشوبها".
وأوضح طاهر أن :"فريقا يتكون من مئات الباحثين وأساتذة الجامعات يعملون حاليا على تحديث الموسوعة تمهيدا لإصدارها، ليعملوا على إعادة صياغتها حيث سيتم الإنتهاء منها في عامين تقريبا".
وتتناول الموسوعة مختلف جوانب المعرفة الممكنة والمتعلقة باليمن إنساناً وأرضاً وحضارة في الماضي والحاضر، وتبرز صورة صادقة وحية لحضارة أهل اليمن، وإسهاماتهم في إطار الحضارة العربية الإسلامية، وصلة ذلك بالإبداع الحضاري الإنساني".
جدير بالذكر أن الطبعة الأولى من الموسوعة صدرت في العام 1992م في جزئين، ووصلت في طبعتها الثانية في العام 2003م إلى أربعة أجزاء وتقوم مؤسسة العفيف ببيعها بسعر رمزي يوازي عشرين دولارا.
وقال المدير التنفيذي للمؤسسة الكاتب عبد الباري طاهر لـ "إرم" إن : "المؤسسة تعمل كل عشر سنوات على تحديث الموسوعة وإضافة ما يستجد من أحداث ومعلومات وخرائط، وتلافي أي قصور قد تشوبها".
وأوضح طاهر أن :"فريقا يتكون من مئات الباحثين وأساتذة الجامعات يعملون حاليا على تحديث الموسوعة تمهيدا لإصدارها، ليعملوا على إعادة صياغتها حيث سيتم الإنتهاء منها في عامين تقريبا".
وتتناول الموسوعة مختلف جوانب المعرفة الممكنة والمتعلقة باليمن إنساناً وأرضاً وحضارة في الماضي والحاضر، وتبرز صورة صادقة وحية لحضارة أهل اليمن، وإسهاماتهم في إطار الحضارة العربية الإسلامية، وصلة ذلك بالإبداع الحضاري الإنساني".
جدير بالذكر أن الطبعة الأولى من الموسوعة صدرت في العام 1992م في جزئين، ووصلت في طبعتها الثانية في العام 2003م إلى أربعة أجزاء وتقوم مؤسسة العفيف ببيعها بسعر رمزي يوازي عشرين دولارا.
