مجلس الأمن الدولي يشدد على "الحاجة لمساع دبلوماسية تؤدي إلى نهاية دائمة للصراع"
يعاني العديد من الأشخاص من فقدان التوازن في مراحل مختلفة من حياتهم، سواء بسبب عدم الانتباه أثناء المشي في الصغر أم التعرض للسقوط في مرحلة الشباب.
ومع التقدم في العمر، قد تتغير طريقة المشي، ما يزيد من احتمالية فقدان التوازن، ويترافق ذلك مع أعراض مثل الدوار، والإغماء، أو الغثيان، وقد يشعر البعض بأنهم يدورون في مكانهم، أو أن الغرفة تتحرك حولهم.
غالبًا ما تزداد مشاكل التوازن بعد سن الخمسين، خاصة عند الانتقال من الجلوس إلى الوقوف، أو عند تحريك الرأس.
وبحسب موقع WebMD، فيما يلي أسباب فقدان التوازن:
غالبًا ما يكون السبب الرئيس لفقدان التوازن هو اضطراب الأذن الداخلية، إذ إن مشاكل مثل التورم أو تراكم السوائل تؤثر على الإحساس بالتوازن.
قد يؤدي الوقوف السريع أو الحركة المفاجئة إلى انخفاض ضغط الدم، ما يسبب فقدان التوازن للحظات.
مع التقدم في العمر، يصبح تدفق الدم أقل كفاءة، مما يؤدي إلى ضعف وصول الأكسجين إلى الدماغ والعضلات، وبالتالي فقدان التوازن.
أمراض مثل باركنسون والتصلب المتعدد قد تزيد من خطر فقدان التوازن.
بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب ومضادات الصرع قد تسبب الدوار كأثر جانبي.
فقر الدم الناتج عن نقص الحديد يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالدوار وفقدان التوازن.
انخفاض مستوى السكر في الدم لدى مرضى السكري يمكن أن يسبب الدوخة.