كاميرا في الجمجمة وأذن في بالذراع.. 10 أشياء جنونية زرعها أشخاص في أجسامهم (فيديو)
كاميرا في الجمجمة وأذن في بالذراع.. 10 أشياء جنونية زرعها أشخاص في أجسامهم (فيديو)كاميرا في الجمجمة وأذن في بالذراع.. 10 أشياء جنونية زرعها أشخاص في أجسامهم (فيديو)

كاميرا في الجمجمة وأذن في بالذراع.. 10 أشياء جنونية زرعها أشخاص في أجسامهم (فيديو)

الرجل الآلي لم يعد علماً مستقبلياً، فالشرائح المعقدة والمستقبلات الحسية المزروعة، والتي تربط الرجل بالآلة موجودة بالفعل، هناك أشخاص يسيرون في الشارع وأطراف أصابعهم ممغنطة، ومصابيح "ليد" تحت جلودهم.

فقد نشرت صحيفة "بيزنس إنسايدر" الأمريكية، تقريرًا عن أكثر 10 أشخاص مجانين زرعوا شرائح ومواد تكنولوجية في أجسامهم.

 1.فنانة بشريحة مغناطيسية في يدها لاستشعار الزلازل

تحتل المرتبة الأولى الفنانة الإسبانية مون ريباس، التي أرادت أن تسخر قوة التكنولوجيا لخدمة الأرض، لذلك قامت بعملية زرع جراحية تحت الجلد بالقرب من مرفقها المتصل بتطبيق على هاتف "آي فون"، الذي يتعقب بدوره نشاط الزلازل، فعندما يقع الزلزال تهتز الشريحة وفقًا لقوة الزلزال، وتترجم الذبذات إلى رقصة.

 2.رجل يزرع أذنًا في ذراعه

حلم الفنان الاستعراضي ستيلارك يومًا ما بتحويل جسمه إلى جهاز مستمع عن بعد، ليستطيع بث ما حوله للآخرين في هذا العالم، لذلك عهد ستيلارك إلى عملية جراحية لزرع خلية أذن في ذراعه اليسرى، وفي النهاية تمكن من جعل الأذن متصلة بالإنترنت، ومزودة بميكروفون مصغر، يستطيع لاسلكيًا بث موجات صوتية من ذراعة للعالم.

3.عاشقة للتكنولوجيا بمفتاح تشفير في معصمها

في البداية، كان كل أمل جرافسترا هو حمل بعض المفاتيح، ولكن مؤسس شركة القرصنة العضوية، "دانجروس ثينجس"، نجح في تطوير تصميم مزروع لربط الإنسان بالتكنولوجيا، حيث زرع رقاقة أمنية صغيرة تحتوي على مفاتيح تشفير في معصمه، تسمح له باستخدام جسده في أشياء مثل فك الملفات، وإجراء عملية توثيق ذات عاملين، إضافة إلى أنه تخيل أن الرقاقة تمكنه من قلبها لمحفظة رقمية أو استبدال أشياء مثل تحويل التذاكر.

4. رجل أعمى ملون بدبوس استشعار في رأسة تسمع الألوان

لا يستطيع الفنان والرجل الآلي نييل هاربيسون رؤية الألوان، ولكن بفضل الهوائي الذي زرعه في رأسه يمكنه سماع الألوان، حيث أن الهوائي مرتبط بشريحة تترجم الألوان التي تستقبلها من خلال كاميرا إلى أصوات عن طريق تحويلها إلى ترددات مختلفة تهتز داخل جمجمة رأسه.

ويتيح الهوائي لهاربيسون استقبال الألوان ما وراء الطيف البشري المعتاد، مثل الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية، فأصبح الهوائي جزءا دائماً من جسم هاربيسون، بل أنه ارتداه في صورة جواز سفره.

 5.رجل مبيعات بسماعات مزروعة في أذنيه

الهاكر ورجل المبيعات من مدينة يوتاه ريتش لي، أراد الحصول على إمكانية الاستماع إلى الموسيقى بطريقة خبيثة، لذلك زرع سماعات أذن دائمة في العام 2013 لتمكنه من الاستماع إلى الموسيقى، حيث زرع مغناطيس صغير أسفل ذنمة أذنيه، وأصبح يستطيع السماع إلى الموسيقى من خلال مشغل صوتي مربوط عبر لفائف مغناطيسية فضفاضة حول عنقه.

6.مصور بكاميرا مزروعة في جمجمة رأسه

بالنسبة للعديد من المصورين، تعد الكاميرا ملحقاً إضافياً، ولكن بالنسبة للمصور وأستاذ الجامعة من مدينة نيويورك، وفاء بلال، كانت الكاميرا جزءًا منه بالمعنى الحرفي، حيث استخدمها لمشروع تحت عنوان "ثيرد آي"، حيث عهد بلال إلى زرع كاميرا في مؤخرة رأسه تسمح للزائرين في متحف الفن العربي الحديث في قطر للإستمتاع ببث حي لصور من حياته الشخصية لم يستطع بلال هو نفسه رؤيتها.

7.هاكر بجهاز "بلوتوث" قارىء للحرارة متصل بجسمه

في العام 2013، زرع الهاكر العضوي الرائد في مجاله تيم كانون رقاقة ضخمة بتقنية بلوتوث في ذراعه لمراقبة إشاراته الحيوية.

ويمكن لعملية الزرع تسجيل البيانات من جسم كانون، وتحويلها إلى أي جهاز بنظام الأندرويد، ليسمح له بقول أو إرسال رسالة نصية إذا ما شعر بالحمى.

وأصبحت الشريحة أصغر بعد عملية الزرع، واستكمل كانون أنشطة الهاكرز.

8.جنود بشرائح في المخ

يأمل قسم بحوث الدفاع، داربا، أن ينجح ذات يوم في شفاء المصابين من جروح الحروب عن طريق زرع رقاقات داخل عقول الجنود التي تتداخل مع إشارات المخ، والتي تسبب ظروف مثل اضطراب ما بعد الصدمة، وفي الوقت الحالي، زرعت الوكالة بالفعل شرائح تجريبية في عقول المتطوعين الذين سيخضعون لجراحات في المخ، ومع السنين القليلة القادمة تأمل الوكالة في زرع شرائح دائمة مطورة.

9. أستاذ جامعي وزوجته بشرائح مزروعة تمكنهم من استشعار حركاتهم

كيفين وارويك هو عراب حركة الهاكرز العضوي، ففي العام 1998، أصبح الأستاذ في علم السيبرانية بجامعة "ريدنج"، أصبح أول رجل آلي يزرع شريحة "راديو" لا سلكية تبث اشارات تعريفية لشريحة مزروعة في يده اليسرى تسمح له باستخدام جسده لتحريك أشياء مثل فتح الباب وفتح وغلق الأنوار.

وقام وارويك بعمل مشابهة لزراعة شريحة في جسم زوجته، إيرينا، وربطت الشريحة الزوجين ببعضهما حتى إذا حرك أي منهما زراعه شعر به الآخر. وقال وارويك لصحيفة "بيتسبرج بوست جازيت": "لقد كانت المرة الأولى لبشري أن يتواصل عن طريق العقل"، مضيفًا، "نستطيع التواصل دون التحدث."

10.كل امرأة لديها لولب

النساء بالطبع هن أصل عمليات الاختراق العضوي، فحوالي 10% من النساء في الولايات المتحدة يملكن لولب، وهو عبارة عن قطعة معدنية أو بلاستيكية صغيرة، متصلة بالجسم تمنع العمليات العضوية في جسم المرأة بنجاح.

Related Stories

No stories found.
logo
إرم نيوز
www.eremnews.com