بالصور.. أين السعادة في الحرب؟

يحتفل العالم اليوم بالسعادة، كيوم عالمي يقام في 20 مارس من كل عام، وقد يكون لوقع هذا المعنى شعورا مختلفا في عالمنا العربي.

في سوريا و العراق واليمن وفي كل دولة تشهد عنف وحرب، قد لا يكون للسعادة مكان أو وجود، وإن أتت ستكون بأشكال وأشياء سلبها جنون الحرب من أهلها، وأعادها كهدايا من السماء.

لا شك أن كل الأمور التي فقدت في الحرب، هي حق من حقوق الإنسانية، وهي أمر طبيعي قد لا تجلب السعادة لإنسان يعيش حياته في بر الأمان، لأنه لم يجرب فقدانها.

"خروج معتقل، علاج جريح، مساعدة لاجئين، ووصولهم إلى بر الأمان، وهدنة توقف جنون القذائف بين الأطراف المقاتلة"، كل تلك الأشياء ستزرع فرحة في قلوب من يعيش الحرب الآن، فرحة لا بد أنها ممزوجة بحرقة، ولكنها في النهاية لا يمكن إلا أن ترسم بسمة على وجوه من يعاني من آثار الحرب المدمرة.

"إرم نيوز" ترصد لكم بالصور.. بارقة أمل وسعادة ارتسمت على وجوه ضحايا الحرب والإرهاب.

لاجئون سوريون في قبرص

زفاف في حمص على أنقاض الحرب

زيارة أنجلينا جولي لمخيم اللاجئين في لبنان

فرحة العيد في حمص