"غنى العتيبي ووالدتها" و"معنفة السليمانية" ضحايا جدد للعنف الأسري (فيديو)
"غنى العتيبي ووالدتها" و"معنفة السليمانية" ضحايا جدد للعنف الأسري (فيديو)"غنى العتيبي ووالدتها" و"معنفة السليمانية" ضحايا جدد للعنف الأسري (فيديو)

"غنى العتيبي ووالدتها" و"معنفة السليمانية" ضحايا جدد للعنف الأسري (فيديو)

أثارت بعض قصص الفتيات التي يتم الكشف عنهاعبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتفيد بتعرضهن للعنف الأسري تعاطفا واسعا في المملكة العربية السعودية ومطالبات بضرورة وجود رادع قانوني قوي يمنع التعرض للنساء بهذا الشكل، خاصة بعد مقتل الفتاة ندى القحطاني على يد شقيقها وإصابة صديقاتها في الحادثة ذاتها.

وإلى جانب مقتل ندى القحطاني، برزت قصة "المعنفة أمل" وأخرى تدعى "معنفة السليمانية" وثالثة اشتهرت قصتها باسم "المعنفة غنى العتيبي ووالدتها" وغيرهن، ووجدت تلك القصص طريقها إلى الإعلام ومواقع التواصل بفضل مقربين ينقلون تفاصيل ما يدور في حياة المعنفات أو من خلال نشر الضحايا قصصهن بأنفسهن.

وحرص ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية على تدشين وسوم بأسماء الفتيات الضحايا أو المناطق التابعين لها أو باسم مناشدات لإنقاذهن،

وفي وقائع قصة "غنى ووالدتها"، نشرت ناشطات عبر هاشتاغ #انقذوا_المعنفه_غنى_العتيبي_وامها، تفاصيل كشفوا فيها أن شقيق غنى يدعى عبدالعزيز حمود بريدان العتيبي، وأنه يقوم بضرب شقيقته غنى، كما قام بنزع فروة والدته وشعرها، بتحريض من والده.

وجاءت التفاصيل من حساب قيل إنه يعود لغنى، وإن شقيقها يعمل في أمن المنشآت بالنعيرية أجبرها لاحقا على حذفه.

ولاحقا انتشرت تغريدة من حساب قيل إنه لوالدة عبدالعزيز، مؤكدة أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق ابنها.

بدورها، نشرت فتاة مقطع فيديو، وجد طريقه إلى موقع "تويتر" من خلال هاشتاغ "#معنفه_السليمانيه_جده"، قالت فيه إنه لفتاة جارتهم وإنها تسمع صوت صراخها باستمرار، ما دفعها لتسجيل مقطع موثق، مرجحة أن تكون الفتاة تتعرض للتعذيب.

ولا يمكن لموقع "إرم نيوز" التثبت من صحة كل ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com