عيد الميلاد يتحول إلى كرنفال للأفلام

تتعمد الكثير من شركات الإنتاج إطلاق أفلامها خلال عطلة عيد الميلاد لاستقطاب أكبر عدد ممكن من المشاهدين، مستغلة الأجواء الكرنفالية للعيد.

وتفتتح صالات العرض السينمائية العالمية، يوم غدٍ الجمعة، العرض الأول لمجموعة من الأفلام الاجتماعية وأفلام الحركة والرعب.

فيلم "جوي Joy"

فيلم سيرة ذاتية، يتحدث عن والدة عازبة مكافحة، لثلاثة أولاد تدعى جوي مانغانو، وهو من إخراج دافيد أو. روسل، وتمثيل جينيفر لورانس، برادلي كوبر، وروبيرت دي نيرو.

فيلم "ارتجاج Concussion"

عمل يفضح فساد المجتمع الرياضي، ويستند إلى قصة حقيقية تدور في أروقة كرة القدم الأمريكية، وهو من إخراج وسيناريو بيتر لانديسمان، وتأليف جان ماري لاسكاس، ويشارك في بطولته؛ كل من النجم ويل سميث، جوجو ماباثا، شانينا شايك، ليام نيسون، ديفيد مورس، بيتسي تولوش، وأليك بالدوين، ستيفان مويار، ولوك ويلسون.

فيلم "العائد The Revenant"

يلعب النجم الأمريكي، ليوناردو ديكابريو، بعد غياب دام عامين، دور البطولة في الفيلم، مجسداً دور صياد دببة محترف، يبحث عن انتقامه الشخصي بعد أن تعرض للغدر والسرقة وسط الجبال، وهو من إخراج المكسيكي الطموح، إليخاندرو إيناريتو، ومقتبس عن رواية "الانتقام" التي نشرت عام 2003، للكاتب مايكل بانك؛ التي يقول مؤلفها إنها تجسيد لقصة حقيقية، جرت أحداثها عام 1820.

فيلم "نقطة فاصلة Point Break"

تدور أحداثه حول مجموعة من المغامرين يمارسون رياضات خطرة ومتطرفة؛ كتسلق الجبال وركوب الأمواج، وقيادة السيارات بطريقة استعراضية، ويتورطون في سلسلة سطو على المصارف ما يهدد الاقتصاد والأسواق العالمية، وهو إخراج إريكسون كور، وتأليف كيرت فيمر، ويشارك في بطولته راي وينستون، وتيريزا بالمر.

فيلم "الحاقدون الثمانية The Hateful Eight"

تدور أحداثه نهاية القرن التاسع عشر، في مرحلة ما بعد الحرب الأهلية الأمريكية، لتسرد قصة مجموعة تتعرض للاحتجاز داخل أحد المباني المتهالكة، للاحتماء من عاصفة ثلجية كبيرة، ليعيش الجميع حالة من الرعب مليئة بالمؤامرات والخيانة، وهو من إخراج وسيناريو كوينتين تارنتينو، ويشارك في بطولته؛ كل من النجم كيرت راسل، صامويل جاكسون، جينيفر جاسون لي، مايكل مادسين، والتون جوجينز، ديميان بشير، والنجم الشاب تشانينغ تاتم.