أول ظهور للفاشينستا سارة الودعاني بعد خضوعها لـ 3 عمليات تجميل بالوجه (صور)
أعلنت الفاشينستا السعودية سارة الودعاني عن خضوعها لثلاث عمليات تجميل في أنفها وجفونها ومنطقة "اللغلوغ"، بحسب وصفها.
ونشرت سارة الودعاني صورا لها بعد إجراء العمليات، حيث ظهرت وهي ترتدي ملابس العمليات، وعلى وجهها لصقات طبية خاصة على منطقة الأنف، وعلقت على الصور: "سويت خشمي واللغلوغ مع البروفيسور سامي الحارثي الحمد لله يارب".
وكتبت الفاشينستا السعودية على صورة أخرى: "الجفون مع دكتور عادل السحيباني، يارب لك الحمد توفقت في الاختيار، توب التوب". وشكرت الله على صورة أخرى.
وكانت قد تعرضت خبيرة التجميل سارة الودعاني لانتقادات واسعة، عقب احتفالها مؤخرا بعيد ميلاد اتسم بالبذخ لابنتها ”سكرة“، التي بلغت عامها الأول.
ووثقت الودعاني، عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، تفاصيل تصميمها للحفل، الذي خلا من أي إيحاء بعالم الطفولة، بل عكس أجواء حفل زفاف.
ونشرت الفاشينيستا السعودية صورا ومقطع فيديو، لصالون نسائي ”مصغر“، و“روب“ حريري على قياس ابنتها ”سكرة“، قبل أن تخضع ابنتها لجلسة تدريم أظافر وتصفيف شعر.
وفي سلسلة مقاطع فيديو، وثقت المشهورة السعودية ممرا ازدان سقفه وجدرانه بالورد الأبيض، تلته قاعة اكتظت بالورد الأبيض، وتوسطها طقم ”ألماس“ فيما يبدو، إضافة إلى ساعة يد.
كما تم تصوير مائدة من بعض الحلويات، البعيدة عن اهتمام الأطفال، إضافة إلى قالب الحلوى الأبيض.
ولاحقا، أظهرت فستان زفاف تم تصميمه لابنتها ”سكرة“ معلقا في وسط القاعة، قبل أن تقوم بإلباسه لابنتها مع طرحة العروس.
ولم يظهر في حفل عيد الميلاد أي من الأطفال أو المدعوين، فيما نشرت الودعاني صورة لعلب هدايا كثيرة، من بينها حقيبة يد نسائية جلبتها لابنتها بمناسبة عيد ميلادها.
وإثر ذلك، تعرضت الفاشنيستا سارة لسيل من الانتقادات والسخرية، حيث استنكر متابعون مثل هذا الحفل لطفلة لا تتجاوز العام، كما انتقدوا البذخ الصارخ فيه.
وعلقت مغردة: ”حب الظهور قتل الناس، نسأل الله السلامة، تنافس عجيب على الشهرة“.
بينما رأت ”عهود“: ”أحس كيوت ما شاء الله مرة بس ظلمتها احتفال كبير على سنها يعني الأطفال حلوين بالبرثداي إنو يكون مليان ألوان وألعاب“.
وأيدتها أخرى: ”بس بفهم فيه طفولة بالموضوع غريبة وين شخصيات كرتونية؟ وين حركات الطفولة؟ وين رسومات طفولية؟ والله فكرة خطأ ومو مناسبة أبدا“.
وهاجمها مغرد يحمل اسم ”صفوق هوساوي“: ”نحن بزمن السذاجة الإعلامية والخرابيط“.
