بيوم ميلادها.. مواقف محرجة لحليمة بولند في عامها الماضي
بيوم ميلادها.. مواقف محرجة لحليمة بولند في عامها الماضي بيوم ميلادها.. مواقف محرجة لحليمة بولند في عامها الماضي

بيوم ميلادها.. مواقف محرجة لحليمة بولند في عامها الماضي

تحتفل الإعلامية الكويتية حليمة بولند، اليوم الاثنين، بعيد ميلادها الـ38 والذي يصادف الـ10 من ديسمبر/كانون الأول.

وتعد "بولند" واحدة من الإعلاميات المثيرات للجدل، إذ دائمًا ما تتعرَّض للانتقاد بسبب العديد من مواقفها.

وتودّع الإعلامية الكويتية عامها الـ37، والذي حفل بالعديد من المحطات البارزة، لتكون من أبرز المشاهير الذين شغلوا مواقع التواصل الاجتماعي ببضع قضايا.

وتأتي أبرز المواقف لبولند في عامها الـ37:

زواج.. ولكن!

فاجأت الإعلامية الكويتية جمهورها في مايو/أيار الماضي، حين أعلنت عقد قرانها عبر حساباتها في مواقع التواصل، دون أن تكشف عن اسم الزوج.

ولكن اسم "عبدالرزاق" الذي كان منقوشًا على المحبس والذي ظهر في صورة كانت نشرتها، رجح أن يكون زوجها المحامي عبدالرزاق العنزي.

ولم يدم زواج "بولند" أكثر من شهرين على ما يبدو، حتى وقع الانفصال، فيما رجح ناشطون أن تكون صورة مثيرة نشرتها هي السبب في طلاقها.

وما لبثت أن عاودت إشاعات عن حياة حليمة الظهور على السطح عن عودتها لزوجها السابق ووالد ابنتيها عبدالسلام الخبيزي.

اعتزال لم يدم

وأعلنت حليمة اعتزالها مواقع التواصل الاجتماعي تزامنًا مع انتشار خبر زواجها، وهو ما زاد في تأكيده، وسط تكهنات بأن زوجها وراء قرارها هذا، ولكن ما لبثت عقب انفصالها أن عادت مجدَّدًا للأضواء.

هدية تحولت إلى فضيحة!

تعرَّضت حليمة بولند لواحد من أسوأ المواقف في مسيرتها، بعد أن خدعها 3 أشخاص أثناء تواجدها في المملكة العربية السعودية، وأرسلوا إليها بهدية عبارة عن عطور، زعموا بأنها فاخرة وتقدر بـ3 ملايين ريال (800,000 دولار)، مقدمة من عبدالصمد القرشي، وأنها مرسلة من طرف العاهل السعودي.

ودفع تباهي "بولند" بالهدية على الملأ بعد أن نشرتها على مواقع التواصل، لإثارة جدل كبير خاصة بين السعوديين؛ ما دفع شركة عبدالصمد القرشي لنفيها إرسال أي هدية من جهتها إلى الإعلامية الكويتية.

كما تبيَّن لاحقًا كذب ادعاء أن الهدية من طرف الملك سلمان، بعد إعلان شرطة الرياض إلقاءَها القبض على 3 أشخاص (مواطن ومقيمين)، كانوا وراء إرسال الهدية.

صورة تنهي حلقة بولند

أثارت صورة عرضها الإعلامي المثير للجدل سوار شعيب على "بولند" خلال استضافته لها في برنامجه، إلى غضبها، وانسحابها أخيرًا من الحلقة دون أن تنهيها.

وخلال اللقاء، عرض "شعيب" صورة لم يتم الكشف عنها على الإعلامية الكويتية، التي أبدت ردة فعل منفعلة تجاهها، مهددة الإعلامي سوار في حال عرضه للصورة، بأن الصورة "بتوديك ورا الشمس".

ولكن أمام محاولة الإعلامي استفزاز حليمة، قرَّرت الأخيرة الانسحاب، لتتسبب الصورة لاحقًا بموجة من السخرية والتكهنات، إذ رجَّح ناشطون أن تكون الصورة للإعلامية الكويتية برفقة أشخاص متنفذين.

العراق واعتذار علني

أعلنت الإعلامية الكويتية رسميًّا قبل نحو شهرين رفضها لدعوة المنتج العراقي أحمد البريشي لها للمشاركة في إحدى الفعاليات في العراق، بدعوى أن "وضع العراقي الأمني غير مستقر، وأنها لن تذهب لو دفعوا لها الملايين".

ودفع رفض حليمة وتصريحها، العديد من العراقيين لانتقادها، خاصة مع طريقة رفضها التي فسَّرها كثيرون منهم على أنها كانت "ساخرة".

ولكن حليمة بولند أعلنت لاحقًا اعتذارها بشكل رسمي إلى الشعب العراقي، مؤكدة أنها تحترم الشعب العراقي، وموضحة موقفها، إذ كتبت: "ما قلت شيء أنا أحب العراق بس الوضع الأمني مو مستقر.. وكل يوم قاعدين يذبحون مشهور ومشهورة..".

إغلاق ناد رياضي

تسببت الإعلامية الكويتية حليمة بولند بإغلاق ناد رياضي شهير في المملكة العربية السعودية، بعد مقطع فيديو نشرته على مواقع التواصل، أثار جدلًا وغضبًا كبيرين، يُظهر مدربة داخله وهي تمارس رقصات رياضية بثياب لا تليق بالمجتمع السعودي.

وأدى المقطع إلى إغلاق النادي الرياضي من قبل الهيئة العامة للرياضة في المملكة، كما تسبب باستبعاد المدربة التونسية التي ظهرت فيه، عن البلاد.

وأعلنت "بولند" لاحقًا أنها ستقاضي كلَّ من يسيء لها بسبب الفيديو، الذي تم وصفه بأنه "مخل بالآداب"، مبينة "أنها لم تفعل شيئًا سوى تلبية دعوة النادي وحضورها إليه، ونشرها الإعلان الترويجي بناء على طلبه".

قيادة المرأة بالسعودية

ولم تتوقف حملة الهجوم على الإعلامية الكويتية في المملكة العربية السعودية، إذ تزامن نشرها لفيديو النادي، بإعلانها أنها ستكون وجهًا لحملة قيادة المرأة في المملكة.

واعتبر سعوديون أن "بولند" لا تصلح لتمثيل المرأة في بلادهم، مستنكرين اختيارها دونًا عن سعوديات لهن الأفضلية بذلك، على حد قولهم.

وأبدت حليمة بولند بعد الهجوم عليها آنذاك استعدادها للتنازل عن العرض الذي تلقته لتمثل المرأة السعودية في القيادة، وهو ما حدث لاحقًا بالفعل.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com