عاجل
مقتل 14 فلسطينياً إثر قصف إسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر اليوم
وقعت حادثة غريبة، اليوم الإثنين، بمحافظة الغربية في مصر، أثناء تشييع جنازة لسيدة، حيث لاحظ أحد المصلين تحرك الجثة؛ ما أثار الرعب في نفوس المشيعين.
ووفقا لوسائل إعلام محلية وبعد تحرك الجثة كشف أهل المتوفاة عن وجهها للتأكد من وفاتها أم لا، وذهبوا بها إلى المستشفى مرة أخرى لتوقيع الكشف عليها للتأكد من وفاتها، وهو ما أكده الأطباء مجددا.
وكانت السيدة قد توفت وفاة طبيعية، نتيجة الإصابة بأزمة قلبية وهبوط حاد بالدورة الدموية، وفقا للتقارير الطبية لمستشفى بسيون المركزي بمحافظة الغربية.
وبحسب دراسة أسترالية فإن الجثث البشرية تتحرك كثيرا أثناء تحللها في القبور.
ووجدت باحثة أسترالية تدعى أليسون ويلسون، بعد مراقبتها لجثة على مدى 17 شهرا، أن الجثة تحركت لأكثر من عام بعد الوفاة.
ولكن تحرك الجثث أثناء تشييعها يبقى مشهدا مثيرا للرعب أو حتى الشكوك في حقيقة الوفاة أو عودة الميت إلى الحياة مرة أخرى، كقصة الطبيب النطاسي الذي لاحظ رِجلا مثنية لجثة يتم تشييعها، فأوقف المشيعين وجعلهم يرسلون الجثة إلى حمام ساخن حيث وضع الجثة فيه وبدأ في عملية إنعاش أسفرت عن إعادة المتوفى إلى الحياة مرة أخرى بعد أن ساهم البخار الساخن في تنشيط دورته الدموية.
