رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: لا يجب منح حزب الله "فترة للتنفس"
افتتحت دور العرض السينمائية العالمية، حديثًا، العرض الأول لفيلم الخيال والتشويق العائلي البريطاني "الطفل الذي سيصبح ملكًا The Kid Who Would Be King"، الذي يقدم جرعات من المغامرات والكوميديا.
ويصور الفيلم مواجهة خطيرة وملحمية بين مجموعة من الأطفال المسالمين وقوى الشر القادمة من القرون الوسطى، في محاولة لإنقاذ الأرض من الخطر المحدق بها.
والعمل من إخراج وتأليف جو كورنيش، وبطولة ريبيكا فيرجسون، وباتريك ستيوارت، وتوم تايلور، ودينيس جوف، ولويس آشبورن سركيس، وآنجوس إمري.
تبدأ أحداث الفيلم في مدرسة نموذجية في العاصمة البريطانية، لندن، ويتعرض بطل الفيلم الطفل أليكساندر إليوت في مدرسته لسلسلة من المضايقات من قبل أصدقائه المتنمرين.
وأثناء تجواله في إحدى الليالي في منطقة منعزلة يعثر صدفة على سيف الملك آرثر التاريخي، ما يستفز قوى الشر، وتبدأ المواجهة، وتنتقل مع تتالي الأحداث من الحقول إلى المدن.
واستحضر مخرج العمل كمًا كبيرًا من الرموز الأسطورية والوحوش الميثولوجية في دمج متقن لأجواء القرون الوسطى مع العصر الحديث.
ومع تصاعد الأحداث وتسارع مقاطع الحركة والتشويق، لم يغفل العمل بساطة الحوار معتمدًا على لقطات لا تخلو من الكوميديا، في محاكاة طفولية لأسطورة الملك آرثر.