ذكرت الصحيفة الأميركية أن الجهد الدولي لتدمير الأسلحة الكيميائية في سوريا تلقى ضربة قوية عندما رفضت ألبانيا، الحليف القوي لواشنطن، طلبا من الولايات المتحدة للسماح بتدمير الأسلحة على أراضيها.
وأضافت الصحيفة: "جاء الرفض مفاجئا من قبل الدولة البلقانية الصغيرة والفقيرة، وتركت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية دون بلد لاستضافة التدمير المتوقع لنحو ألف طن من ترسانة سوريا، والتي تتضمن غازي الخردل والسارين".