وتضيف الصحيفة أن كتب التربية الوطنية التي يدرسها نحو 55 ألف طفل في الصفوف الثامن والتاسع والعاشر في المدارس الحكومية، لا تعترف بإسرائيل الحديثة، أو حتى تشير إلى اتفاقات أوسلو للسلام في البلاد والتي وقعتها منظمة التحرير الفلسطينية في التسعينيات".
وتردف الصحيفة القول إن "الكتب المدرسية كانت منذ فترة طويلة نقطة خلاف في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث الروايات التاريخية متضادة، والنزاعات الثقافية تدعم المعركة الإقليمية".