لبنانيون غداة كارثة بيروت: هل حياتنا رخيصة لهذا الحد؟
لبنانيون غداة كارثة بيروت: هل حياتنا رخيصة لهذا الحد؟ لبنانيون غداة كارثة بيروت: هل حياتنا رخيصة لهذا الحد؟
أخبار

لبنانيون غداة كارثة بيروت: هل حياتنا رخيصة لهذا الحد؟

Ayman Saleh

كان وليد عاصي يعمل في مطعم للبيتزا في بيروت، مساء الثلاثاء، عندما طرحته أرضًا موجة عنيفة نجمت بفعل الانفجار الهائل حيث اهتزت الأرض تحت قدميه ورأى بعينيه وميضًا أبيض اللون قبل أن ينهار السقف.

وقال "عاصي" في منطقة وسط العاصمة اللبنانية:"لا نستطيع أن نصدق أننا خرجنا أحياء"، مضيفًا:"كان الناس ينزفون الدم، راقدين على الأرض، ويركضون في الشوارع... كان كابوسًا".

  يريدون موتنا 
التالي