في ظل التحشيد الدولي للرد على نظام الأسد، إثر اتهامه باستخدام السلاح الكيماوي في الغوطة الشرقية، يبقى الترقب سيد الموقف.
رأس الحربة
ـ ترامب وعد بإرسال صوريخ ذكية وتحدّى الروس أن يُسقطوها
ـ فرنسا وعدت بردٍ قوي وحرّكت أساطيلها نحو سوريا
ـ بريطانيا حرّكت غواصات، ودعت لاجتماع حكومي طارئ
دول داعمة
ـ السعودية تدفع باتجاه عقاب نظام الأسد على المجازر
ـ الأردن الموجود على خطوط التماس، يدعم أي جهد دولي للرد على الأسد
ـ معظم الدول الغربية، تدعم التوجّه الأمريكي في سوريا
ـ إسرائيل متحمّسة لأي عمل ضد الأسد وحلفائه (إيران، وحزب الله)
دول مترددة
ـ لبنان منقسم، فحزب الله وحلفاؤه يعارضون أيَّ ردٍ، بخلاف تيار الحريري
ـ إيطاليا تقول إنها لن تشارك بشكل مباشر في أي عمل ضد دمشق
ـ تركيا حائرة بين عداء رئيسها للأسد، وتحالفه مع روسيا
إلى أين؟
ـ روسيا توعّدت بإسقاط أي صاروخ يستهدف سوريا والرد على مصدره
ـ الغرب قد لا يجد مصلحة له في ضربة قاصمة، ويكتفي برد رمزي
ـ موسكو قد لا تستطيع مواجهة الغضب الدولي وتفضّل الانحناء قليلًا