واعتبرت الصحيفة أن الرجلين انشقا عن السلطة الدينية الإيرانية والمعسكر المحافظ وكانا من رموز التيار الإصلاحي في البلاد، ويعد فوز أحدهما بالمنصب الرئاسي عقبة قوية في طريق سيطرة خامنئي.
وأشارت إلى أن المنافسين السابقين في الإنتخابات الرئاسية الأخيرة عام 2009 ومنهم مير حسين موسوي تم وضعهم قيد الإقامة الجبرية في منازلهم ولم يسمح لهم بتقديم أوراقهم لخوض الإنتخابات من الأساس.