يتابع العراقيون بكثير من الاهتمام تطورات حادثة الوفاة "الغامضة" لخبيرة التجميل الدكتورة رفيف الياسري، وسط تضارب الأنباء بشأن سبب الوفاة.
ويحبس أقارب وأصدقاء الراحلة وغيرهم ممن صدمهم خبر وفاتها، أنفاسهم في انتظار نتائج التشريح الطبي التي قد تستغرق 10 أيام، لمعرفة الحقيقة كاملة، خاصة في ظل تواتر معلومات عن وجود شبهة جنائية في القضية، وهو ما لم يغب عن تقرير الوفاة الذي نشرته الأجهزة الأمنية العراقية مساء أمس.
وكشف التقرير، أن الضحية توفيت داخل غرفة نومها بمنزلها، وهو ما ينفي فرضية وفاتها في حادث سير، والتي روج لها البعض.