أكدت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني اليوم الأربعاء، اشتداد الضغوط على السيولة في "البنوك القطرية" جراء مقاطعة دول عربية للدوحة.
وذكرت فيتش، أن "ضغوط السيولة في النظام المصرفي القطري، بدأت تنحسر في النصف الأول من 2017، لكنها عادت بعد العقوبات التي فرضتها السعودية والإمارات في يونيو حزيران".
وذكرت الوكالة الائتمانية أن انخفاض الهوامش من المتوقع أن يظل الوضع الطبيعي للبنوك القطرية.
وقطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية مع قطر على خلفية دعم الأخيرة للإرهاب.