مأساة شابيكوينسي أنهت حياة لاعبين شباب كانوا ينتظرون المجد
مأساة شابيكوينسي أنهت حياة لاعبين شباب كانوا ينتظرون المجدمأساة شابيكوينسي أنهت حياة لاعبين شباب كانوا ينتظرون المجد

مأساة شابيكوينسي أنهت حياة لاعبين شباب كانوا ينتظرون المجد

شهدت كرة القدم العالمية حادثا مأساويا بسقوط طائرة برازيلية كانت تقل بعثة فريق شابيكوينسي البرازيلي نحو كولومبيا، لمواجهة فريق أتلتيكو ناسيونال الكولومبي، في نهائي كوبا سود أمريكانا.

وأُعتبر تأهل الفريق البرازيلي للنهائي حدثا كبيرا في تاريخ الفريق المتوسط، والذي غالبا كان يصارع من أجل البقاء ويحتل الصفوف الوسطى، وكان ينتظر النهائي لدخول تاريخ كرة القدم البرازيلية كأحد الفرق المتوجة قاريا.

وأودى الحادث بحياة أغلب بعثة الفريق ونجا فقط 3 لاعبين ما زالوا يعالجون في كولومبيا، لكنها أيضا شكلت نهاية أحلام شباب كان يُنظر إليهم كمستقبل للفريق وكرة القدم في البرازيل.

واعتمد شابيكوينسي غالبا على لاعبين مخضرمين أو عادوا للعب في الدوري البرازيلي، لكنه أيضا ضم بعض الشباب الواعد نستعرضهم:

ماتيوس بيتيك ودا سيلفا "21 عاما"

متوسط ميدان الفريق، يعد أبرز لاعبي الفريق وشارك برفقة منتخب البرازيل للشباب، وهو فقط معار من فريق هوفينهايم الألماني الذي يملك عقده وتعاقد معه بعد فوزه برفقة فريقه السابق غريميو بلقب الدوري البرازيلي، وأنهى الحادث حياته وفقدت كرة القدم البرازيلية أحد المواهب الشابة.

غيليميو راميريز "21 عاما"

أحد المدافعين الشاب الواعدين في البرازيل معار من فلامينغو، من أجل الحصول على فرصة للعب رسمي، وتمكن من قيادة دفاع الفريق بشكل جيد هذا الموسم ويعد من المدافعين الموهوبين وفقد حياته في حادث الطائرة.

تياغو دا روشا فييرا "22 عاما"

لاعب وسط واعد كان له دور كبير في تألق الفريق في كوبا سود أمريكانا، وكان مراقبا من أندية كبرى، لكن الحادثة أنهت حياته وضيعت على كرة القدم البرازيلية لاعبا كان ينُتظر منه مستقبل كبير.

ماتيوس دوس سانتوس لوسينا "22 عاما"

رغم كون مستواه كان غير مستقر، لكنه عد من العناصر الواعدة في الفريق البرازيلي، وكان ينتظر منه مستقبل أفضل وربما الرحيل نحو أوروبا وكان معارا من ساو باولو.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com