أشهر صراعات اللاعبين والمدربين
أشهر صراعات اللاعبين والمدربينأشهر صراعات اللاعبين والمدربين

أشهر صراعات اللاعبين والمدربين

عاش عدة مدربين كبار مشكلات عدة مع لاعبيهم وأثرت على علاقتهم بشكل كبير، حيث عمل المدربين على تهميش اللاعبين أو دفعهم لمغادرة الفريق، كما قاد اللاعبون ثورة بيضاء على مدربيهم ودفعوا الإدارة لإقالته أو عدم تجديد عقدهم.

وتواصلت المشاحنات بين اللاعبين ومدربيهم السابقين، حتى بعد مغادرتهم الفريق وبعضهم يستعد للرحيل بعد سماعه خبر تعاقد فريقه الحالي مع مدربه السابق.

ونستعرض في التقرير التالي أبرز صراعات المدربين واللاعبين:

السويدي زلاتان إبراهيموفيتش والإسباني بيب غوارديولا

عاش المهاجم السويدي موسما سيئا في برشلونة رفقة مدربه الإسباني بيب غوارديولا، الذي دفعه للرحيل بعد موسم واحد 2009-2010، ودفعت النجم السويدي لاستغلال أي فرصة للتقليل من المدرب الشهير وسبه أحيانا بشكل فاضح.

الإسباني إيكر كاسياس والبرتغالي جوزيه مورينيو

يتهم الكثير من عشاق الحارس والقديس الإسباني إيكر كاسياس المدرب البرتغالي بكونه سبب تراجع مستواه، حين قرر وضعه في دكة البدلاء موسم 2011-2012 وهو الأخير لمورينيو الذي قاد ضده كبار الفريق ثورة دفعته للرحيل، وما زال التراشق بين المدرب والحارس الإسباني مستمرا رغم كونهما افترقا تماما.

الإيطالي ماريو بالوتيلي ومواطنه روبيرتو مانشيني

وصل الأمر بالمهاجم الأسمر المشاغب للتشابك مع مدربه ومواطنه روبيرتو مانشيني، حين كانا سويا في مانشستر سيتي رغم كون المدرب حاول مرارا أن يضع ثقته في مواطنه ليعيده للتألق والنجاح في إنجلترا.

الهولندي روبين فان بيرسي ومواطنه لويس فان غال

لم يرحم المدرب الهولندي الشهير لويس فان غال، مواطنه المهاجم المخضرم روبين فان بيرسي، رغم كونهما كانا وراء تألق منتخب هولندا في نهائيات كأس العالم بالبرازيل، وتسبب في رحيله عن مانشستر يونايتد بعدما همشه طويلا، وكان الخاسر الأكبر هو المدرب الذي فقد مهاجما كان في أمس الحاجة لخدماته هذا الموسم.

الإيفواري يايا توريه والإسباني بيب غوارديولا

يستعد الإيفواري المتألق للرحيل عن مانشستر سيتي الصيف المقبل، بعد قدوم مدربه السابق في برشلونة الإسباني بيب غوارديولا، حيث عاشا سويا فترات صراع قبل 6 سنوات في برشلونة، حين كان يايا توريه لاعبا في الفريق الكاتالوني.

الإيرلندي روي كين والسير أليكس فيرغيسون

عاش النجم الإيرلندي ومدربه الأسكتلندي قصة كبيرة في مانشستر يونايتد، حيث كان روي كين عميدا للفريق ورجل ثقة مدربه، لكن انتقاده لزملائه ولسياسة التعاقدات جعلته يخرج من الفريق بقرار سلطوي من المدرب الأسكتلندي، ورغم الصلح بينهما لاحقا حين أصبح كين مدربا لكن المدرب الأسطورة أغلق أمامه كل أبواب العودة لفريقه السابق لتعود المواجهات بينهما من جديد عبر وسائل الإعلام.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com