هل أنهى استخدام "ماسنجر" دور الرسائل النصية التقليدية؟ 
هل أنهى استخدام "ماسنجر" دور الرسائل النصية التقليدية؟ هل أنهى استخدام "ماسنجر" دور الرسائل النصية التقليدية؟ 

هل أنهى استخدام "ماسنجر" دور الرسائل النصية التقليدية؟ 

أحدثت شركة "فيسبوك" طفرة كبيرة في عالم التراسل الفوري، عبر خدمة "ماسنجر"، التي اجتذبت ما يزيد على مليار مستخدم، ما انعكس على شهرة ونسبة استخدام الرسائل النصية (SMS) المستخدمة على الهواتف المحمولة، وهناك العديد من جوانب التفوق لصالح "المنصة الزرقاء" مقابل الرسائل التقليدية.

مجانية وحرية

تكلفة الرسائل النصية كانت دائمًا عبئًا على عاتق مستخدمي الهواتف المحمولة، لذلك تعتبر مجانية خدمة "ماسنجر" أمرًا يميزها عن الوسيط القديم، إذ يستطيع المستخدم تبادل الرسائل لساعات طويلة دون أن دفع أي مبلغ.

كما أن "ماسنجر" يتيح مجالًا واسعًا لإرسال واستقبال الرسائل بكل أنواعها والمحتوى بكل أشكاله من فيديوهات وصور وروابط وصور تعبيرية "ستيكرز وإيموجيز"، بينما تكلف الرسائل النصية أضعافًا عندما إرسال رسائل تحتوي وسائط متعددة.

أكثر عملية

سهولة الاستخدام والتعامل مع "ماسنجر" من أي جهاز، موبايل او تابلت أو كمبيوتر، جعل منه منصة لكل الأوقات، إذ لن يقف المستخدم عاجزًا عندما يفقد هاتفه أو ينساه في مكان ما أو عندما تنفذ بطارياته، ويمكنه متابعة حديثه مع العالم عبر "ماسنجر" من أي جهاز كمبيوتر آخر.

الحياة الشخصية والعملية

لن يحتاج المستخدم إلى التعامل مع تطبيقين في الوقت نفسه، أحدهما للتواصل مع الأصدقاء والآخر للتواصل مع فريق العمل، حيث يمكن إجراء جميع المحادثات الشخصية والجماعية بسهولة من داخل "ماسنجر"، لترتيب ومناقشة أمور الحياة، وفي الوقت نفس متابعة مجريات العمل، كل شيء من المكان نفسه، بينما في الرسائل النصية على المستخدم إرسال الرسائل لكل شخص على حدة، وبالتالي إرسال عشرات الرسائل.

إنجاز أكثر

داخل "ماسنجر" يمكن إرسال رسائل وملفات وصور وفيديوهات وروابط وتحديد المواعيد الاجتماعات والمقابلات والفعاليات المهمة وكذلك تسلية الوقت أثناء المحادثة ببعض الألعاب الخفيفة، كل ذلك من دون مغادرة التطبيق.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com