ووصفت الصحيفة المشهد بالأول من نوعه والنادر، حيث يتدخل فرس النهر لتخليص البقرة من أنياب التمساح وكأنه يقوم بمهمة خاصة، وبعد جولة من الصراع فرض التمساح سيطرته على البقرة وأدخلها إلى البحيرة بعد أن استسلمت كليا لقبضة أنيابه الفتاكة، لكن ضخامة فرس النهر فرضت نفسها وحررت البقرة.