ماذا حدث هذا الأسبوع في أحلى صوت - The Voice؟ماذا حدث هذا الأسبوع في أحلى صوت - The Voice؟
ماذا حدث هذا الأسبوع في أحلى صوت - The Voice؟
عايدة محمد أدّت أغنية لفايزة أحمد، متلوّنة وقد أدّتها بتمكّن كبير وخامة جميلة، طلّتها تلائم الوقوف على خشبة المسرح. اختارت الانضمام إلى فريق صابر.
أطلّ بعدها إياد قاسم مؤدياً موالاً، صوته رقيق ويظهر فيه الإحساس بوضوح، واختار أيضاً الانضمام إلى فريق صابر.
وفي أول أداء باللغة الأجنبية، أدّاها جوزيف عبوّد، وكانت أغنية روك-آند-رول، ولكن الحكّام لم يتواصلوا مع هذا النوع من الألوان الغنائية، فلم يلتف له أحدٌ.
استكمالاً للكثير من العراقيين الذين تأهلوا في هذا الموسم، صعد آشور تامرس على المسرح ليؤدي أغنية "فوق إلنا خل" مسبوقة بموّال، ومع أنه لم يكن قويّا جداً إلا أن عاصي اختاره لأنه يحب هذا اللون.
في أغنية حديثة نسبياً، أدى وائل المعلّم أغنية لبنانية "ردّوا حبيبي"، وهو يتمتع بصوت جميل ولكنه تردّد قليلاً فقال إنه لم يؤدّ كما يريد. اختار صابر ليكون مدرّبه.
وفي لون القدود الحلبية، قدّم عمّار شماع وصلة غنائية جوّد فيها وأظهر موهبة كبيرة في التحكّم بصوته، واختارته شيرين لفريقها.
ثم جاءت الحسناء منى إبليني لتؤدي الأغنية، وهي الثانية الأجنبية في هذه الحلقة، بطريقتها الخاصة مما أدى لتميّزها ومدحها الحكام، واختارها عاصي.
نادية خالص أدّت أغنية "اسمعوني" لوردة بصوت شجي وجميل جداً، وقال صابر إن صوتها يجمع ما بين وردة ونجاة الصغيرة. اختارها كاظم وأبدى ثقة في صوتها.
بعدها أتى نايل مؤديا أغنية بأسلوبه ونشاطه الخاص، واختار شيرين التي سعدت جداً باختياره لها.
البلبل محمود ترابي أدّى أغنية من التراث، وصف صابر صوته بالآلة بسبب الدقة الكبيرة التي يؤدي فيها، وبسبب اختلافه عن كل المقدّمين إلى البرنامج حتى الآن. واختار صابر ليكون في فريقه.
حسام حسني قدّم أغنية سريعة، صعبة الأداء بعض الشيء، وكان متحكّماً في صوته بدرجة كبيرة، واختاره عاصي لفريقه.
في آخر أغنية أجنبية لهذه الحلقة، الشاب اليافع براين عوّاد ولكنّه لم يؤدّ بنضج أو تميّز كافيين ليقنع الحكام.
مفاجأة الحلقة في عامر توفيق، البالغ من العمر 64 عاما، والذي غنّى بجودة وبدراية كاملة بالمقامات العربية الصعبة، وهو بالفعل كما وصفه عاصي "أستاذ". كان هو ختام الحلقة وآخر المتسابقين وعاصي هو الحكم الذي تبقّى في فريقه متّسع؛ فكان له.
وفي أول أداء باللغة الأجنبية، أدّاها جوزيف عبوّد، وكانت أغنية روك-آند-رول، ولكن الحكّام لم يتواصلوا مع هذا النوع من الألوان الغنائية، فلم يلتف له أحدٌ.
استكمالاً للكثير من العراقيين الذين تأهلوا في هذا الموسم، صعد آشور تامرس على المسرح ليؤدي أغنية "فوق إلنا خل" مسبوقة بموّال، ومع أنه لم يكن قويّا جداً إلا أن عاصي اختاره لأنه يحب هذا اللون.
في أغنية حديثة نسبياً، أدى وائل المعلّم أغنية لبنانية "ردّوا حبيبي"، وهو يتمتع بصوت جميل ولكنه تردّد قليلاً فقال إنه لم يؤدّ كما يريد. اختار صابر ليكون مدرّبه.
وفي لون القدود الحلبية، قدّم عمّار شماع وصلة غنائية جوّد فيها وأظهر موهبة كبيرة في التحكّم بصوته، واختارته شيرين لفريقها.
ثم جاءت الحسناء منى إبليني لتؤدي الأغنية، وهي الثانية الأجنبية في هذه الحلقة، بطريقتها الخاصة مما أدى لتميّزها ومدحها الحكام، واختارها عاصي.
نادية خالص أدّت أغنية "اسمعوني" لوردة بصوت شجي وجميل جداً، وقال صابر إن صوتها يجمع ما بين وردة ونجاة الصغيرة. اختارها كاظم وأبدى ثقة في صوتها.
بعدها أتى نايل مؤديا أغنية بأسلوبه ونشاطه الخاص، واختار شيرين التي سعدت جداً باختياره لها.
البلبل محمود ترابي أدّى أغنية من التراث، وصف صابر صوته بالآلة بسبب الدقة الكبيرة التي يؤدي فيها، وبسبب اختلافه عن كل المقدّمين إلى البرنامج حتى الآن. واختار صابر ليكون في فريقه.
حسام حسني قدّم أغنية سريعة، صعبة الأداء بعض الشيء، وكان متحكّماً في صوته بدرجة كبيرة، واختاره عاصي لفريقه.
في آخر أغنية أجنبية لهذه الحلقة، الشاب اليافع براين عوّاد ولكنّه لم يؤدّ بنضج أو تميّز كافيين ليقنع الحكام.
مفاجأة الحلقة في عامر توفيق، البالغ من العمر 64 عاما، والذي غنّى بجودة وبدراية كاملة بالمقامات العربية الصعبة، وهو بالفعل كما وصفه عاصي "أستاذ". كان هو ختام الحلقة وآخر المتسابقين وعاصي هو الحكم الذي تبقّى في فريقه متّسع؛ فكان له.
