هنيدي يشعل "تويتر".. ويفجر مفاجأة عن عودة "صعيدي في الجامعة الأمريكية"
رغم غياب الفنان محمد هنيدي عن دراما رمضان هذا الموسم، إلا أنه استطاع بذكائه وخفة دمه أن يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي، وأن يصبح حديث الشباب عبر "تويتر".
البداية كانت مع إعلانه الناجح لشركة "موبينيل" والذي غنى فيه أغنية "أنا واد خلاصة" وتصدرت "تويتر" وحصدت نسبة عالية من المشاهدات، بعد ذلك أطلق هنيدي هاشتاغ (#اسأل_هنيدي) عبر موقع "تويتر" لتلقي الأسئلة من معجبيه ومحبيه، الأمر الذي جعل الآلاف من الشباب يتفاعلون مع هنيدي عبر الهاشتاغ ليتصدر "الترند" في مصر ليومين متتاليين.
المغردون بالطبع غالبيتهم من الشباب وسألوا هنيدي العديد من الأسئلة الخاصة بحياته الفنية، وكذلك بعض الأسئلة عن أفلامه الجديدة والقديمة.
هنيدي والزمالك
من المعروف لدى الجميع حب هنيدي لنادي الزمالك وتشجيعه له، وبالتالي كان طبيعيًا أن يسأله أحدهم عن الأمر.
التغريدة الأشهر للهاشتاغ كانت من خلال رد الفنان محمد هنيدي على أحد المغردين عندما سأله عن انتمائه لنادي الزمالك، حيث سأل هنيدي: "مش ناوي تبقى أهلاوي يا هنيدي وترتاح من حرقة القلب اللي عند كل زمالكاوي؟"، ليجيبه: "إحنا زمان لما ماكناش بنلاقي نشتري تيشرت الزمالك الجديد كنا بنلعب بالفانلة الداخلية وأهو كله أبيض وبعد ده كله تقولي أبقى أهلاوي؟".
مارد وشوشني
ومن أشهر الشخصيات التي قدمها هنيدي في استديوهات ديزني هي شخصية مارد وشوشني، وداعب الإذاعي الشهير أحمد يونس صديقه هنيدي عبر "تويتر" حيث طلب منه عمل دوبلاج في منزله للشخصية لأنه يحبها كثيرًا، وأجاب هنيدي: "طالما يونس قال يبقى هانعمل يا جماعة".
قصر قامة هنيدي
بالتأكيد يدرك محبو هنيدي أن قصر قامته كان سببًا مهمًا في كثير من "إفيهاته" المضحكة على الشاشة، وبالتالي كان من الطبيعي أن يتواجد ضمن الأسئلة الموجهة له، حيث سألته أحدهم: "أريد ردًا للناس التي تسخر من قصر قامتي"، فأجاب: "قولي راضية بقضاء ربنا".
الثانوية العامة
تتزامن تلك الفترة مع امتحانات الثانوية العامة وبما أن جمهور هنيدي أغلبه من الشباب صغير السن فسأله أحدهم ويدعى عمر عما يفعله في الامتحان غدًا، ليجيب عليه هنيدي: "لا تذهب يا عمر أنت شايل المادة أساسًا.. هنضحك على نفسنا".
جزء ثانٍ من صعيدي في الجامعة الأمريكية
الهاشتاغ تضمن العديد من فيديوهات هنيدي للرد على محبيه وجاء الفيديو الأشهر هو رده على إمكانية عمل جزء ثانٍ من فيلمه الأشهر صعيدي في الجامعة الأمريكية، حيث أعرب هنيدي عن تخوفه من فشل التجربة، مؤكدًا أن الفيلم هو من أحب الأفلام لقلبه ويتمنى عمل جزء ثانٍ للفيلم إذا أحب الناس ذلك.
